Monday, December 29, 2008

احن الى امى .. اذا مت اخجل من دمع امى


أغنية : أحن الى أمى

كلمات: مجمود درويش

غناء: مارسيل خليفة


5 comments:

محمد حمدي said...

بجد اغنيه رائعه ومثيره لالف شجن وشجن

تحياتى ليكى وياريت تزورى مدونتى علها تنول اعجابك الغالى

تحياتى

كنت مثلية و الآن مشفية said...

تحياتى لك ايضاً يا محمد وبالتأكيد سأزور مدونتك. الرب معك

محمود said...

اعذريني مش هقدر اعلق علي البوست عشان البوست اللي انا كاتبه تحياتي

كنت مثلية و الآن مشفية said...

الى محمود: هذه الأغنية ليست تعبير عن توجه سياسى بعينه لأنى مختلفة مع الكثير مما يحدث فى سياسة فلسطين الداخلي و و سياسة البلاد العربية عموماً. تعاطفى هنا مع البشر ، البنى آدمين الذين يدفعون ثمن غباوة ساستهم. تعاطفى مع كل أم فقدت او ستفقد أبناؤها تحت اى مسمى .

قرأتك البوست بتاعك و اوافقك تماماً، دار نفس هذا الحديث بينى و بين أمى أمس. كنا نتسأل اين العرب من كل ما يحدث ولماذا مصر هى المطالبة بتقديم مزيد من التضحيات فى حين لم يتكلف اى بلد آخر عناء ما قدمته مصر.و ذكرتنى أمى بكل ما قدمته مصر من سنين عديدة و كم فقدت مصر الكثير من أبنائها فى سبيل القضيىة الفلسطينية فى الوقت الذى لم يتحرك فيه أحد من مكانه.

و لهذا وضعت هذه الاغنية لأنى متعاطفة مع كل أسرة تدمرت و فقدت احد ابنائها و تغير مسار حياتها بدل من أن تعيش هذه الأسرة حياة طبيعية و تعمر الأرض.

اوافق ايضاً " كان حلم" على تعليقه فى البوست بتاعك. حزنى على من فقدوا فى العبارة اكثر و اكثر. ظللت افكر مصر ليست فى حالة حرب و مع هذا فقدت اكثر مما فقدته بلد آخر فى حالة حرب.
وما دمره الاهمال اكبر عدداً مما دمره صاروخ.

بجد شئ محزن

مجاهد said...

لم أستطع سماع الأغنيه
لكن فهمت محتواها من التعليقات
تأثرت بالتعليقات لأقدم لكم صمتى الذى يعبر عن الحزن: حروب بين الدول حروب بين البلدان حروب بين الطوائف حروب بين انسان وانسان
حروب بيننا وبين انفسنا
لم اعد اطيق ان اسمع كلمة حرب
اريد سلاما سلاما للكل
واخيرا سلاما مع انفسنا
حلم
لكن على الاقل انا هضمن انى احقق السلام مع نفسى
تحياتى
معلشى دماغى شتت وضربت شويه